دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأمم المتحدة: الوضع الانساني في غزة "هو الأسوأ على الأرجح" منذ اندلاع الحربالأمم المتحدة: نزوح نحو 13 مليون شخص في السودان بسبب الحربتسريب من أحد فرق دوري المحترفين بشأن الرواتب .. !!بعد التصريح المثير للجدل عبر الملاعب: اكشفهم يا أبو عابد .. !! فيديومعلم يعتدي على طالب في عجلون والوزير يتدخل ..ارتفاع قليل على درجات الحرارة اليومتشغيل مسار الباص السريع بين عمّان ومأدبا اعتبارا من اليوممصر وقطر سلمتا حماس مقترحا إسرائيليا لوقف إطلاق النار في غزةالدفاع المدني يتعامل مع حريق 3 مستودعات في البلقاء ومادباالبحث الجنائي يعيد 93 ألف دينار سرقت من أحد المصانعالملك والرئيس الإندونيسي يشهدان توقيع اتفاقية تعاون في المجال الدفاعيالأمير غازي يودع الرئيس الإندونيسي لدى مغادرته المملكةمقاطعة العميد .. !!هل أفرج عن فتاة الرابية .. مصدر يوضحفي تركيا وشركة ايطالية .. تفاصيل احتيال على أردنيلجان نيابية تجتمع اليوم لمناقشة قضايا عدةشراكة استراتيجية متجددة: أورنج الأردن تجدد توفير خدمات الاتصالات للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وكافة الأجهزة الأمنيةتكريم مستحق لجامعة عمان الأهلية تقديراً لدورها في خدمة المجتمع المحلي بمحافظة البلقاءصراع شرس على لقب الهداف يُشعل أجواء دوري المحترفيناستقرار أسعار الذهب محليا لليوم اللثاني على التوالي
التاريخ : 2024-10-21

يحيى الذي أخذ البندقيّة بقوّة

الراي نيوز - كامل النصيرات


لم يكم إلّا شهيًّا يوزِّع البارود عطرًا على كل جرح في فلسطين وأحباب فلسطين.. وحين ارتقى؛ تجاوز عقدة الحياة بالوصول إلى الله ماكنًا متمكِّنًا من الإجابات على أسئلة البطولة والشرف.
إنه يحيى، وحيث حلّ يحيا.. أخذ البندقية بقوّة وما سلّم للأعداء تسليمًا؛ وظلّ يرميهم تحت الأرض وفوق الأرض بالنار والبارود والحديد والخشب.. أنا قلتُ الخشب.. أي والله الخشب.. لأن الرمز والمقاتل يُحيل الجرح سلاحًا؛ وقبضة الزعتر سلاحًا؛ وربّاط الحذاء سلاحًا؛ وأنفاسه الأخيرة سلاحًا، فكيف بالخشبة التي ألقاها على المُسيّرة لا تتحوّل سلاحًا في اللحظة الفارقة بين بقية الحياة والصعود إلى الله..؟!
أتى بالطوفان.. الذي جرف المساحيق وأدوات المكياج والأصباغ ليعود العالم إلى شكله الحقيقي دون التباس .. هذا الطوفان الذي ما تبدّد بل تمدّد وتعدّد ليضع "الدولة اللقيطة" في وجدان العالم كل العالم في صورتها البشعة الحقيقية ويرفع عنها الغطاء مهما لديها الآن من أغطية أمريكية وغربيّة تسهِّل لها سيل إجرامها وتقف حاجزًا بيننا وبين وضها في مكب التاريخ.
هو فصل الفعل الذي يأتي معه فصل الكلام. ومن كان لديه خشبة؛ خشبة فقط؛ يرمي بها ريح الأعداء فليتقدم؛ أو فليتفرج ساكتًا .. أو فليحفر حفرة ويدفن روحه فيها.. فعند يحيى يحيا الحسم الذي سيكون في يوم قريب سببًا مباشرًا لتحرير فلسطين كل فلسطين.
يا يحيى: خذ جنّتك الآن بقوة واضربنا بكل خشبها إن كان فيها خشب.
عدد المشاهدات : ( 10274 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .